Tuesday, April 12, 2011

صــور من بدايــات أم كــــلثوم

عندما كانت تنشد مع أبيها وأخيها التواشيح


عندما نزلت الي القاهرة وأستقرت بها

أكتسبت صفات أهل القاهرة لتصبح فيما بعد سيدة صالون

لم تتخلي في يوم عن الأصالة والكلاسيكية

أهم ما قدمت في تلك الفترة هي أعادة غناء قصائد الشيخ ابو علا محمد

تعزف علي العود بعد ان علمها العزف الموسيقار محمد القصبجي

وجهها كان مصرياً أصيلاً

دائما مصر تغني لرموزها

جزء من جريدة قديمة

بورتريه قديم لام كلثوم كان في مكتبة أمير الصحافة محمد التابعي

الثقافة هي من جعلتها سيدة القصيدة العربية

لم تتخلي في يوم عن البساطة والشموخ

عاشت وظلت تحن دائماً إلي طماي الزهايرة بلدها

أعتبرها البعض من ظرفاء العصر بسبب روحها المرحة

صورة تعود الي رحلتها الي سوريا في ثلاثينات القرن الماضي

تغني مع تختها القديم الذي كونه لها القصبجي

No comments:

Post a Comment